Je connaissais la blague, mais pas cette version "poétique" :
زار الرئيس المؤتمن ..
بعض ولايات الوطن ..
وحين زار حينا ..
قال لنا : ..
هاتوا شكاويكم بصدق في العلن ..
ولا تخافوا أحداً فقد مضى ذاك الزمن ..
قال صاحبي (( حسن )) :يا سيدي ..
أين الرغيف واللبن ؟ ..
وأين تأمين السكن؟ ..
وأين توفير المهن؟ ..
وأين من ..
يوفر الدواء للفقير دونما ثمن ؟ ..
يا سيدي ..
لم نر من ذلك شيئاً ابدا ..
قال الرئيس في حزن : ..
أحرق ربي جسدي ..
أكل هذا حاصل في بلدي؟!! ..
شكراً على صدقك في تنبيهنا يا ولدي ..
سوف ترى الخير غدا ..
وبعد عام زارنا ..
ومرة ثانيه قال لنا : ..
هاتوا شكاواكم بصدق في العلن ..
ولا تخافوا أحداَ ..
فقد مضى ذاك الزمن ..
لم يشتك الناس! ..
فقمت معلناً ..
أين الرغيف واللبن؟ ..
وأين توفير السكن؟ ..
وأين توفير المهن؟ ..
وأين من ..
يوفر الدواء للفقير دونما ثمن؟ ..
معذرة يا سيدي ..
وأين صاحبي (( حسن )) ؟! ..
احمد مطر
6 commentaires:
Blida minnek!
هذه ليست نكتة. هذا واقع مضحك مبكي. و ما لا أقدر على فهمه فعلا هو تعليق
werewolf
ما الذي تراه بليدا من فضلك؟
Nice one, i see u get back writing on a nice mood. i believe the holidays did u well.
@ mahéva : a7na ittwensa kif we7id i9oul ta9tou9a in9oulou yessir blid inti en souriant ..ma3netha yessir ta7founa !!
برشة احساس ووعي وابداع في ها النص ومازال الغائبون عنا كثر حسن ومحمد وعلى وعبد اللطيف ومنية و......وتونسي وتونسيّة ..والقائمة طويلة
@Pass:
Merci pour l'explication.
@Mahéva:
Quand tu trouves un mot arabe écrit en lettres latines n'essaye pas de le comprendre en َعربية فصحى !
Penses plutôt au sens bedderja!
Enregistrer un commentaire